الاثنين، 29 يونيو 2015

لقاءنا مع سعادة سفير دولة الكويت في الجمهورية الموريتانية ، السيد عدنان عبدالله الأحمد.
كلمة شكر وعرفان اقولها للتعاون والدعم والتحفيز والاهتمام الذي تقدمه السفارة ممثلة بسعادة السفير وطاقم السفارة لانجاح مثل هذه البرامج التأهيلية التدريبية التي تستفيد منها المؤسسات التطوعية الخيرية والاهلية وغيرها
26 / 11 / 2014
اليوم الثاني للبرنامج الاداري
في نواكشوط عاصمة الجمهورية الموريتانية
للمؤسسات الاهلية الخيرية التطوعية
برعاية ودعم وزارة الأوقاف الكويتية
26نوفمبر 2014
فضل الله ، افتتحنا يوم امس
البرنامج التدريبي الإداري في العاصمة الموريتانية نواكشوط.
يستفيد منه قرابة خمسين مؤسسة اهلية وخيرية وتطوعية .
وذلك بدعم من وزارة الاوقاف الكويتية ، وبالتنسيق مع الجمعية الموريتانية للتنمية .
حضر، حفل الافتتاح الممثل عن السفارة الكويتية ، السيد يوسف يعقوب الشطي، ومستشار الوزارة المعنية في الحكومة الموريتانية.
ويستمر البرنامج لمدة اربعة أيام .
 

  https://www.facebook.com/photo.php?fbid=861235913907622&set=a.642725092425373.1073741830.100000636633381&type=1

الأحد، 29 ديسمبر 2013

عامٌ أطلّ .. وعامٌ رحل
(د. حسن الراسني)
------------------
رحل عنا عام وإلى الأبد !!!
وها هو عام جديد أطل علينا ١٤٣٥هـ - ٢٠١٤م.


مضى اثنا عشر شهراً
365 يوما كاملة
8760 ساعة دون نقصان
مرت بنا 525,600 دقيقة
31,536,000 ثانية ..
مضى كل ذلك وانقضى ، وكل منا يهنيء الآخر بقدوم عامٍ جديد .

تلك هي حقيقة أعمارنا ، مجموعة أيامٍ وليالٍ ، كلما مضى يوم أو انقضت ليلة ، كلما نقص رصيد أيامنا ، حتى ينتهي ذلك الرصيد ، ثم نغادر هذه الدنيا ، فالعاقل من اتعظ بأمسه، واجتهد في يومه، واستعد وخطط لغده .

لنعود معاً بذاكرتنا إثنا عشر شهرا مضت , ماذا قدمنا؟؟ ماذا تركنا من أثر؟؟ ماذا أضفنا إلى حياتنا ؟؟ فإن كان خيراً فلنحمدلله ، وإن كان غير ذلك فلنبادر إلى استدراك مافاتنا .

وهذا العام : هل أعددنا وخططنا له ؟
إن أعمار الأمم والشعوب والأفراد ، تُحسب وتقاس بمقدار ما تقدمه وتنجزه للبشرية .

فالأمة التي لاترسم لحياتها خططاً مكتوبة ، وفق رؤى واضحة ، ولا تحسن استثمار وقتها، لا يمكن أن تكون في مركز الصدارة والقيادة ، بل تعيش في فوضى وتخبط وعشوائية ، فيؤدي ذللك إلى ضياعها وتأخرها ، فيكون وجودها كعدمها ، وصدق الرافعي حين قال :
(إذا لم تزد على الحياة شيئاً كنت انتَ زائداً على الحياة) .

تأمل فيما تعمل :
هذه قاعدة عامة ضمن فقه الأولويات والموازنات ، وأرى فائدتها عند التخطيط أوالشروع في تنفيذ أي عمل كان وتتلخص في ثلاث نقاط :

1- اختبار الضرورة : هل هذا العمل ضروري وله أولوية في حياتي ؟ فهناك الكثير من الأنشطة والأعمال التي نقوم بها ، لمجرد أننا نحبها فقط لا أنها ضرورية .

2- اختبار الخصوصية : هل هذا العمل يخصني ؟ سوف تكتشف أنك تقوم بمهام كثيرة ليس من اختصاصك.

3- اختبار الكفاءة والفاعلية : هل سأنفذ هذا العمل بأكبر قدر من الكفاءة والفاعلية الممكنة ؟

استبيان تطبيقي :📝📝📝
----------------
نصل إلى الجانب العملي :
وهو أن تجيب أخي القارئ عن السؤالين التاليين باختيارك لإجابة واحدة من الخيارات الثلاثة لكل سؤال وفقاً لواقعك الحالي :

س1 :هل خصصت جلسة تقييمة لما تم إنجازه في العام الماضي ١٤٣٤هـ - ٢٠١٣م ؟؟

1- نعم ( )
2- لدي نية ولم أقم بها حتى الآن ( )
3 - لا - لم تخطر على بالي إطلاقاً ( )

س2 : هل أعددت خطة العام القادم ١٤٣٥هـ - ٢٠١٤م ؟؟ كـ " فرد ( )- أسرة ( )- مؤسسة ( )
1- نعم أعددت خطة مكتوبة ( )
2- نعم لدي خطة ذهنية (غير مكتوبه) ( )
3- لا ( )

فإن كانت إجابتك إيجابية فحافظ على المستوى الذي أنت عليه واعمل على الارتقاء نحو الافضل ، وإن كان غير ذلك فبادر إلى وضع خطتك وأهدافك الخاصة ..

نأمل أن نقضي عاماً حافلاً بالخير والعطاء ، عنوانه الأمل والطموح ، وتاجه التوكل على الله ، وذروة سنامه التخطيط مصحوباً بالإرادة والرغبة والعمل الدؤوب .
-----------
بقلم : د. حسن الراسني
مدرب في التخطيط الاستراتيجي
والأداء المؤسسي ، والمهارات الادارية

الجمعة، 23 أغسطس 2013

إخواني .. أخواتي :
لندفع قدر الآلام .... بالآمال
و ندفع قدر الأتراح .... بالأفراح
وندفع قدر المآسي .... بالتواصي
وندفع قدر الأحداث الأليمة ... بالصبر والهمة والعزيمة
-----------
د. حسن الراسني

الاثنين، 15 يوليو 2013

الصيام والإرادة :
--------------------
في شهر رمضان المبارك العديد من محطات التأمل والتفكر التي يمكنك الانطلاق بعدها إلى حياة جديدة ..

هي كالشموع تضيء الطريق وتوضح معالمه ، قف وتأمل واعتبرها فرصة تتمكن من خلالها اللحاق بركب السعداء بإذن الله .
----------
•الصيام يمنع الإنسان عن تناول طعامه وشرابه وسائر لذاته امتثالاً لأمر إلهي، مع توفر هذه المباحات بين يديه ، ولا شك أن تعوده على هذا الامتناع يقوي فيه إرادة التحكم في رغباته فيما هو متاح له ، وعندما تقوى هذه الإرادة لديه يصبح من السهل أن تنطبق على ما هو محرم عليه .
----------
•الصيام يصنع من المسلم إنساناً يضبط نفسه، ويتحكم في رغباته، ويوجه إرادته نحو ما هو حلال .
----------
•الصيام يعد فرصة جيدة لتقوية الارادة وتغيير العادات الغذائية السيئة ، التي تؤدي إلى أمراض قد تكون مزمنة كالسمنة وغيرها ، والبدء في التعود على نظام غذائي جديد ومنظم .
----------
•الصيام يربي الإرادة في اجتناب الهوى والبعد عن المعاصي ، إذ فيه قهر للطباع ، وفطم للنفس عن مألوفاتها.وفيه كذلك اعتياد النظام ودقة المواعيد مما يعالج فوضى الكثيرين لو عقلوا واستفادوا من هذه المدرسة.
----------
•الصيام تقوية للإرادة المتدنية لدى المدمنين على مواد الإدمان المختلفة ، وقبولهم تحدى الامتناع عن الطعام والشراب خلال نهار رمضان يسهم في تقوية إرادتهم ومقاومتهم لإلحاح تعاطي مواد الإدمان المختلفة.
----------
•الصيام فرصة جيدة وموسم هام يساعدنا في مواجهة الكثير من المشكلات النفسية ، والمثال على ذلك حالة المدخنين الذين اعتادوا علي استهلاك السجائر بانتظام خلال الأيام العادية بمعدل زمني لا يزيد عن دقائق معدودة بين إشعال سيجارة بعد سيجارة ... فالاضطرار إلى الامتناع عن التدخين علي مدى ساعات نهار رمضان هو فرصة للمدخنين الراغبين في الإقلاع لاتخاذ قرار التوقف نهائياً عن التدخين.
----------
•الصيام .. درسٌ في الإرادة .. لأولي الأمر ممن ولاهم الله أمر الرعية .. فإن أرادوا رفع الظلم والاستبداد عن شعوبهم كان ذلك .. وإن أرادوا اجتثاث الفساد والفاسدين المفسدين أمكنهم ذلك .. وإن أرادوا الكف عن نهب ثروات الأمة ومقدراتها .. وتسخير ذلك في التنمية والبناء كان لهم ذلك .. كل ذلك بالإرادة والعزيمة الصادقة المخلصة .
--------------------------
ختاماً :
بـالإرادة يصبح الإنسان حراً في حياته ، فلا تستعبده شهوة ، ولا تقهره عاطفة ، وهكذا يكون سيّد نفسه ، ويملك أن يريد أو لا يريد .

• على قدر صفاء الإرادة وقوتها يكون السلوك الاستخلافي القويم من الإنسان على الأرض، ميدان الإنجاز والتعمير.

(أعلِ همتك...قوِّ إرادتك .... اشحذ عزيمتك... لا تتوان ولا تتكاسل... تعلم من مدرسة الصيام .. لعلها تكون سبباً في (قوة إرادتك)
------------------------------------------------------
أخوكم / د . حسن الراسني

الجمعة، 12 يوليو 2013

دورة الاتجاهات الحديثة في القيادة والإشراف -- بالتنسيق مع جامعة الكويت - قدمتها لقيادات وإداريي بلدية الكويت — في ‏‎Kuwayt‎‏.
ماأجمل أن يجلس كل منا مع نفسه في لحظه هدوء ،يراجع فيها ماضيه ،يخطط لمستقبله ، يكتب شيكات التسامح والمحبة ، يستعيد نشاطه من جديد.. ( الصورة قمت بالتقاطها في مسقط -يونيو2013)
مشاركة فاعلة في التمارين ( أحد رجالات وكوادر ومدربي وزارة التربية في السلطنة - أ . عبدالله الغافري )
وقفة تأمل !!!
(اللقطة من كاميرتي الخاصة) في الضفة الأخرى من النهر المجاور ل (تاج محل) أحد عجائب الدنيا-الهند
 — في ‏‎Delhi‎‏.
دورة ( هندسة العطاء ) - الكويت
العطاء .. نهر جارٍ لايتوقف
من سعى جنى .. ومن نام رأى الأحلام
إسع .. واجتهد .. وخذ بالأسباب .. وتوكل على الله ..
(الصورة قمت بالتقاطها في إحدى المدن الصينية)
 — في ‏الصين / شنغهاي‏.
دورة هندسة العطاء - الكويت
تسليم الشهادات للمشاركين في الدورة - الكويت 2013
كان لي الشرف في تقديم دورة الأنشطة التدريبية واستخداماتها في التدريب ، بالإضافة إلى عضوية لجنة التقييم ، ضمن برنامج إعداد المدرب المحترف بإشراف واعتماد البورد العربي للاستشارات والتدريب - مكتب الكويت ، نسأل الله للدفعة التوفيق والسداد في ميادين الإبداع والعطاء —


ماذا لو كانت لديك رؤية وأهداف واضحة في حياتك ؟؟ ثم ماذا لو ترجمتها إلى برامج عطاء مستمر لمن حولك ؟؟ ثم ماذا لو أصبح لعطائك أثراً تراه وتشاهده في حياتك .. وتجده وتؤجر عليه ويصبح صدقة جاربة بعد مماتك ؟؟ -- كل هذا وغيره قدمته لكوكبة من الناشطات الفاضلات في المجال الاجتماعي والتربوي والخيري في دولة الكويت، وبالله التوفيق —

س : لماذا (المتخاصمون) يرفعون أصواتهم ويصرخون على بعضهم، وهم قريبون من بعض ؟؟
ج : لأن المسافة بين القلوب بعيييييدة، فحتماً يحتاجون إلى الصراخ لإيصال أصواتهم!!
--------
بعكس (المتحابين) تراهم يهمسون لبعض .. بل قد تكفيهم النظرات فقط، لأن قلوبهم هي التي تسمع ..... كم نحن بحاجة إلى قلوب تسمع قبل الآذان ..

صورة: ‏س : لماذا (المتخاصمون) يرفعون أصواتهم ويصرخون على بعضهم، وهم قريبون من بعض ؟؟
ج : لأن المسافة بين القلوب بعيييييدة، فحتماً يحتاجون إلى الصراخ لإيصال أصواتهم!!
--------
بعكس (المتحابين) تراهم يهمسون لبعض .. بل قد تكفيهم النظرات فقط، لأن قلوبهم هي التي تسمع ..... كم نحن بحاجة إلى قلوب تسمع قبل الآذان ..‏
لسلام عليكم .. فيما يلي جدول مختصر لأهم قواعد النجاح .. 
لتقييم نفسك من خلالها إن أحببت مع خالص تحياتي للجميع

صورة: ‏السلام عليكم .. فيما يلي جدول مختصر لأهم قواعد النجاح .. 
لتقييم نفسك من خلالها إن أحببت مع خالص تحياتي للجميع‏
دورة قدمتها في ألمانيا - مدينة شتوتجارت - جنوب ألمانيا وسادس أكبر مدنها ..

صورة: ‏دورة اليوم قدمتها في ألمانيا - مدينة شتوتجارت - جنوب ألمانيا وسادس أكبر مدنها ..‏

الجمعة، 18 يناير 2013

السلام عليكم ورحمة الله .. مرحباً بك في مدونتي .. وشكرا لزيارتك الطيبة .. 
ولمزيد من متابعة دوراتي وبرامجي التدريبية ، يشرفني زيارتك  لصفحتاي في الفيس بوك عبر الرابطين التاليين :
http://www.facebook.com/dr.hassan.a.noaman
 أو 
http://www.facebook.com/Dr.Hassan.Alraseny
مع خالص تحياتي
دورة - للنجاح أسرار - في دولة لوكسمبورج الأوروبية باستضافة مركز الوسط الاسلامي.. 3 يناير2013م.
------------------------------------------------------------------

لوكسمبورج دولة في الاتحاد الاوروبي تقع بين المانيا ، بلجيكا وفرنسا.
- تبلغ مساحتها 2586 كم2 ، وتعدادها 494000 نسمه تقريبا - وتعتبر من أهم المراكز الماليه،حيث اصبحت المكان الأكثر أهمية في السوق الاوروبية لصناديق الاستثمار.
عدد المسلمين 11000 مسلم موزعين على الجنسيات التالية: 65 % من دول البلقان ، 6 % معتنقي الاسلام الجدد من أصل لوكسمبورغي ، وبقية المسلمين قادمون أساسا من 
فرنسا وبلجيكا والمغرب وتركيا والجزائر وتونس..



ورشة تطبيقية لإعداد مسودة خطة استراتيجية لرابطة مسلمي الإلزاس - فرنسا  1 يناير 2013م



دورة التعليم والتدريب باللعب - (مخصصة للمدربين والمعلمين) 
http://www.facebook.com/photo.php?fbid=505559706141913&set=a.505559659475251.116882.100000636633381&type=1&theater


دورة إعداد وإدارة المشروعات - تونس - ديسمبر 2012م

                     دورة إبدأ والنهاية في ذهنك - تونس - ديسمبر 2012م

بقية الصور في الرابط التالي:
http://www.facebook.com/photo.php?fbid=503641976333686&set=a.503641959667021.116587.100000636633381&type=1&theater
دورة الأداء المؤسسي - تونس 15 ديسمبر 2012م
http://www.facebook.com/photo.php?fbid=519496654736266&set=a.519496621402936.120621.512480912104507&type=1&theater
دورة المسؤولية واتخاذ القرار - تونس 15 ديسمبر 2012م


إهداء للمميزين في التاريخ المميز 12 / 12/2012م ( 12 ومضة )
صورة: ‏إهداء للمميّزين في التاريخ المميز 12 / 12 / 2012م ( 12 ومضة)‏
دورة استراتيجيات التدريس الإبداعي - قدمتها لمعلمين أفاضل في إدارة السراج المنير - وزارة الأوقاف الكويتية خلال 4 - 7 نوفمبر 2012م ..

الصورة على الرابط التالي :
http://www.facebook.com/photo.php?fbid=487201691311048&set=a.180435078654379.39684.100000636633381&type=1&theater
كن عادلاً .. وإياك وخداع الصورة الذهنية لديك عن الآخرين ..
---------------------------------
فإن كان انطباعك عن الطرف الآخر سلبي ، فكل مايصدر عنه ، فإن غالب تفسيرك له سيكون سلبي وإن كان إيجابي ،،
وإن كان انطباعك عن الطرف الآخر إيجابي ، فكل مايصدر عنه ، فإن غالب تفسيرك له سيكون إيجابي ، وإن كان سلبي ،، لذلك إحرص على :
أن تكون عادلاً في الحكم عن تصرفات وأقوال وأفعال الآخرين..
وإلا وقعت في الظلم وسؤ الظن : ( ياأيها الذين آمنوا اجتنبوا كثيراً من الظن ، إن بعض الظن إثم )
------------------------------
* حكمة نعمانية من أخيكم حسن نعمان الراسني
صغتها إثر موقف حصل قبل لحظات أمامي في العمل
مرحباً وأهلاً وسهلاً بكم إخواني أخواتي : ((مبدأ 20 / 80 )) :
---------------------------------------------------------------- يستحوذ 20 ٪ فقط من الأشخاص على 80 ٪ من الثروات الكلية.
- يوفر 20 ٪ فقط من عملائك 80 ٪ من أرباحك.
- يقدم 20 ٪ فقط من موظفيك 80 ٪ من النتائج المرجوة.
- فقط 20 ٪ من القضايا التي تواجهك تسهم في 80 ٪ من النمو المؤسسي.
- فقط 20 % من وقتك ، تقضي فيه 80 % من أعمالك ..

- وهكذا ..
بالطبع قد تتغير النسبة تغيرًا طفيفًا في بعض الأحيان..
ولكن الفكرة
 كما جاءت في كتاب (الحياة طبقاً لمبدأ 20/80 ) أن هناك نوعًا من الخلل واللاتوازن الذي يشوب الأسباب والنتائج، المدخلات والمخرجات ..
يساعدك مبدأ 80/20 في تحقيق النمو المهني في كلٍّ من:
1. التركيز على الأمور المهمة والأولويات.
2. تجاهل الأمور الثانوية التي تأخذ منك الوقت الكثير بلا نتائج ملموسة .

أهمية هذا المبدأ :
تأتي أهمية هذا المبدأ في إننا مطالبون بتقليص الهادر والمنفق في جهودنا ومواردنا ، عن طريق تطبيقه واقعيا.
حيث يمكننا فعلاً استثمار أقل جهد ممكن للوصول لأكبر نتيجة مرجوه .
واستثمار القدرات والمهارات التي منحنا الله إياها في بذل 20% من الجهد لتحقيق 80% من الأهداف والإنجازات..
خالص تحياتي..
ورشة التخطيط الاستراتيجي -- لجمعية دلسن النسائية الصومالية ، بتاريخ 5 ، 6 نوفمبر 2012م